الاقتصاد الإسلامي Fundamentals Explained
الاقتصاد الإسلامي Fundamentals Explained
Blog Article
Islamic economics grew In a natural way from the Islamic revival and political Islam whose adherents considered Islam for being a complete method of life in all its areas, in lieu of a spiritual method[87] and believed that it logically followed that Islam will need to have an economic system, exceptional from and superior to non-Islamic financial units.
Islamic economics is not really a science of political economic system. Alternatively it is a revolution (that is a revolutionary ideology) for shifting the corrupt reality and turning it right into a pure just one. It really is Evidently not an goal Examination of current fact.` ^
حيث ينظر النظام الاقتصادي الإسلامي إلى المجتمع المسلم على أنه كتلة واحدة لا فرق فيه بين الغني والفقير والقوي والضعيف، لذلك جعل للفقراء حقًّا شرعيًا من أموال الأغنياء، ومن خلال هذه الحقوق المالية للفقراء تقل الفجوة الكبيرة بين الحالة الاقتصادية للطبقة الغنية، والحالة الاقتصادية للطبقة الفقيرة داخل المجتمع الإسلامي.[١]
لمزيد من المعلومات يرجى العودة لبابي "الرؤية والأهداف" و"دليل إرشادي للمؤلفين". كما يمكنكم التواصل معنا في حالة وجود أي استفسارات أخرى.
المسلمون الغربيون من مجالات التأثر والتأثير بين ... أ. د. علي بن إبراهيم النملة
a self-discipline that goes outside of the observe of Western economics—which seeks to produce "constructive analysis" and give an aim description of what is—to offer normative policy prescriptions of what should be and may be.
أو في الحصول على المناصب نور الامارات والمكاسب الاجتماعية، بأساليب غير مقبولة كالرشوة. التأكيد على سد حاجات الأفراد
نسبة الصادرات والواردات البينية الليبية المغاربية إلى الناتج المحلي الإجمالي الليبي
وهي من أهم أهداف النظام الاقتصادي الإسلامي، والتي جاءت بخلاف العديد من الأنظمة الاقتصادية التي ركزَّت السلطة والأموال في يد فئة محددة من المجتمعات على حساب الفئات المجتمعية الأخرى، فيقف أفراد المجتمع الإسلامي مع المُعسرين والغارمين ومن هم في سبيل الله تعالى.[١]
اهتم التشريع الإسلامي بفطرة الإنسان وغريزته، وذلك بالالتفات إلى أصلها مع تهذيبها والرقابة عليها كي لا تنحرف أو تتشوه، ويدلّ على اعتبار الفطرة في نظام الاقتصاد الإسلامي قول الله -تبارك وتعالى-: (وَتُحِبُّونَ الْمَالَ حُبًّا جَمًّا)،[٣] فقد أقر الله -تبارك وتعالى- بحب الإنسان للمال والتملّك.
وبالتالي فان هدف النظام الإسلامي بشكل عام هو تحقيق الكفاية (الاكتفاء).
أوَّلها: أنَّها دعوة إلى تصحيح أوضاع، وإلى إقامة إسلام صحيح، وذلك؛ لأنَّ الاقتصاد هو المجال الحيويَّ الَّذي تظهر فيه انطباعات المجتمعات الرُّوحيَّة، والمادِّيَّة، وفيه تتجلَّى خصائص الأمم، وتتكشَّف عناصر الخير، والشَّرِّ فيها.
للإنسان حاجات أساسية لا يستطيع العيش دونها؛ كحاجته للماء والغذاء والمسكن، وقد اعتنى نظام الاقتصاد الإسلامي بتوفير هذه الحاجات بشكل لازم لكل إنسان، وذلك عبر وسائل متعددة ومتدرجة، وفيما يلي بيان هذه الوسائل:[٧]
اعتبار المال عصب الحياة وزينتها: حيثُ اهتمّ الإسلام به، ونظمّه تنظيماً دقيقاً، لِقولهِ -تعالى-: (المالُ وَالبَنونَ زينَةُ الحَياةِ الدُّنيا وَالباقِياتُ الصّالِحاتُ خَيرٌ عِندَ رَبِّكَ ثَوابًا وَخَيرٌ أَمَلًا)،[٢٥] فهو ضروريٌ لوجود الحياة والنّفس، ويقضي به الإنسان حاجاته ومشكلاته، ويواسي به الفُقراء، وقد قال الشيرازيّ: "إنّ المال آلةُ المكارم، وعون على الدّهر، ومُعينٌ على حوادث الزّمان، وزينة الحياة وبهجتها".